قالب بلوجر متعدد الاستخدامات .. متوفر بنسختين عربية وانجليزية متوافق مع جميع الشاشات وجميع المتصفحات .. تم بنائه بدقة عالية للوصول لاكبر سرعه ولافضل أداء

عرض القالب

نسخة رئيسية

نسخة انجليزية

مميزات القالب

لوحة تحكم قوية

لوحة تحكم قوية و سلسة تغنيك عن التعامل مع الأكواد نهائياً

سرعة وأداء عالي

سرعة عالية عند التصفح والتحميل وأكواد برمجية نظيفة

التجاوب

متجاوب مع جميع الشاشات ومتوافق مع جميع المتصفحات

سيو

مصمم طبقا لمعايير السيو القياسية

الاعلانات

مساحات اعلانية بجميع الصفحات وبين المقالات

أنماط التدوينات

العديد من الأنماط لعرض المقالات عشوائيا او حسب تسمية

تأخير الصور

ميزة تأخير الصور للتسريع من تحميل القالب

التنقل بين المقالات

ازرار التنقل بين المقالات بشكل جديد وبارز

والمزيد...

شراء القالب

الثلاثاء، 12 مايو 2020

صناعة السلطة والهويات السياسية الجديدة

ت
سعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي، والكشف عن طبيعة الجمهور السياسي الجديد إن الغاية الأولى إذاً لهذا المقال تتمثل في البحث في الطريقة التي تقدم بها الإنترنت نفسها سلطة مضادة، ومجالاً جديداً للظهور السياسي، والزحف على الهادئ من الخطاب الرسمي، بل وهامشاً للهروب.

تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية.

تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي، والكشف عن طبيعة الجمهور السياسي الجديد إن الغاية الأولى إذاً لهذا المقال تتمثل في البحث في الطريقة التي تقدم بها الإنترنت نفسها سلطة مضادة.

تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية.

تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي، والكشف عن طبيعة الجمهور السياسي الجديد إن الغاية الأولى إذاً لهذا المقال تتمثل في 

البحث في الطريقة التي تقدم بها الإنترنت نفسها سلطة مضادة، ومجالاً جديداً للظهور السياسي، والزحف على الهادئ من الخطاب الرسمي، بل وهامشاً للهروب السياسي.

خطاب وأفعال الفاعل السياسي


البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي.

هناك 4 تعليقات: